سقطت فتاة في بحر خطيئة زنا المحارم مع عمها، لكن خشيتها من كلام أصدقائها وفضح هذه العلاقة حين حاول لمس مناطق حساسة من جسدها أمامهم جعلها تغضب وحاولت مهاجمته فعاقبها بالقتل.

فقد أقدم بريطاني يبلغ 58 عاماً على قتل ابنة شقيقه ابنة الـ25 عاماً بعد ضربها حتّى الموت، بواسطة شاشة تلفزيون.

وفي التفاصيل التي نشرها موقع Independent البريطاني أنّ Christopher كان على علاقة بابنة شقيقه، وتشاجرا في إحدى الليالي وضربها بواسطة شاشة تلفزيون، بعدما رفضت أن يلمس مناطقها الحساسة في العلن.

وبعد التعرّض للضرب المبرح، هربت الفتاة الى شقة أحد الجيران، الذي حاول الاتصال بالإسعاف لكنّها لاذت بالفرار، ثمّ وجدتها 3 مراهقات، وهي مستلقية في الشارع والدماء تغطي جسمها، فاتصلن فوراً بالإسعاف.

إلّا أنّ الشابة العشرينية توفيت متأثرةً بجروحٍ بالغة في رأسها، لكنّها أخبرت المراهقات أنّها تعرّضت للضرب من قبل حبيبها بعدما منعته من لمسها خلال خروجهما مع اصدقائها في العلن في ديسمبر الماضي.

وبعدما داهمت الشرطة شقة الثنائي، وجدت شاشة تلفزيون مكسورة، وبابا مخلوعا، إلّا أنّه قال إنّ الراحلة هاجمته بسكين فاضطرّ الى الدفاع عن نفسه، لكنّ التهمة ثبتت عليه.