عاد المخرج والبرلمان السابق خالد يوسف، إلى مصر بعد سنوات في فرنسا قضاها برفقة زوجته الفنانة التشكيلية شاليمار شربتلى.

وكشفت مصادر وفقا لتقارير صحفية  إن الموقف القانوني للمخرج والبرلماني خالد يوسف سليم حيث لا توجد ضده أي قضايا أو أزمات قانونية.

عودة خالد يوسف لمصر

وأكدت المصادر، أن خالد يوسف غير مطلوب لأى قضايا سياسية أو جنائية، وبذلك له كامل الحقوق والحريات التي كفلها الدستور المصري للمواطنين.

كانت الفنانة حورية فرغلي أثارت ضجة كبيرة بسبب تصريحات صحفية سابقة ضد مكتشفها المخرج خالد يوسف.

وقالت حورية فرغلي، في حوارها، إن خالد يوسف، الذي قدمت معه فيلم «كلمني شكراً» منذ ما يقرب من 10 سنوات، أقحم مشهد تعريها بالفيلم دون وجود سبب درامي، وأضافت أنها تعرضت للظلم من قبل خالد يوسف عندما شاركت معه في هذا الفيلم، خاصة في مشهد الإغراء، الذي لم يتواجد بسيناريو العمل، ولكنه أصرّ على ضمّ هذا المشهد للعمل، الذي آذاها نفسياً وفنياً لفترة طويلة.

وأشارت إلى أنها قررت بعد الفيلم أن تتوقف عن تقديم مشاهد الإغراء تماماً، وتغيّر وجهة نظر الجمهور في موهبتها الفنية، مؤكدة أنها لم تكن نادمة على ما قدمته بهذا الفيلم؛ لأنها لم تتمتع بالخبرة الكافية في هذا التوقيت، وكانت في بدايتها الفنية، لذلك وافقت على تقديم هذا المشهد، وأن خالد يوسف عندما عرض عليها تقديم هذا المشهد، وافقت؛ لأنه أقنعها بأنه في السياق الدرامي للعمل، فمن الطبيعي أن شخصية الفتاة التي تغري الشباب على مواقع التواصل الاجتماعي، أن تقوم بخلع ملابسها.

وعن الأزمة الثانية لفيلم ” كلمني شكرا” قالت حورية في تصريحات إذاعية إن المخرج خالد يوسف فاجأها وقال لها: “حورية انتي مناخيرك مكسورة ؟” فأجابتها بأنه حادث قديم ليرد عليها قائلا : “حاولي تصلحي مناخيرك لأنها ظاهرة في الكاميرا انها مكسورة”.