تلقت حملة رانيا يوسف ضد التحرش رسالة من أحد المتحرشين الذين نشرت صورهم يعتذر لها ويطلب منه السماح ويؤكد أن بيته هيتخرب.
ويبدو أن رانيا قبلت اعتذاره إذ نشرت صورة لرسالته دون إظهار صورته أو الاسم وكتبت: “مش عيب ان الواحد يغلط ويعتذر، وإحنا بنقبل الاعتذار، والحمد لله أن الحملة بدأت تجيب نتائجها والناس تحس إنها بتغلط في حق ناس آخرين وبتاخذ حق مش من حقها”.