على مدار 4 أعوام امتدت علاقة غير شرعية بين سيدة ورجل، تعاهدا على المقابلة داخل منزله في 6 أكتوبر، لممارسة العلاقة المحرمة، التي تقف عند ذلك الحد، دون أن تحصل السيدة على أموال، السبب الذي جعلها تتخلص من عشيقها في النهاية.
“كنت عايزة فلوس.. عايزة أشترى مخدرات.. ومكنش راضي يدفع لي فلوس، كان عايز علاقة بس” هكذا اعترفت العشيقة بالدافع الرئيسي حول ارتكاب جريمتها، فبعد آخر اللقاءات المحرمة التي جمعتها بالعشيق داخل منزله، أمسكت قطعة حديدية وهشمت رأسه حتى الموت.
تخلصت العشيقة من عشيقها وحصلت على ما أرادت، فكانت الحصيلة 600 جنيه وقطعة حشيش كانت بحوزته، ومن ثم حصلت على بصمة العشيق وهو ميت، لتوقيعها على عقد بيع سيارته، لشخصها، وهو ما لم تتمكن من تنفيذه إذ أفشلت الشرطة مخططها، وجرى القبض عليها لتعترف بجريمتها.