زنت مع مدير زوجها بعد زواج 5 سنوات.. وعندما ضبطمها الزوج متلبسين تصرف بهدوء وعقلانية (قصة )

إبداعات , Comments Disabled

“البيوت أسرار” هكذا يؤمن الزوج المسكين أن حياته لا بد أن تكون سرًا ولا يطلع عليه أحد، عاش هذا الزوج 5 سنوات كاملة مع زوجته الشابة الجميلة دون أن يدخل حياتهما أغراب، أو يعرف أي أحد ما يخص حياتهما الشخصية.

كللت الخمس سنوات زواج بابنه جميلة، كانت نتاج علاقة حب صافية، وبها مودة وعشق لا ينتهي، وكأن المشاكل قد ضلت طريقها عن الإقتراب من حياة الزوجين السعيدين.

ولكن بما أن الرياح لا تسير بما لا تشتهي السفن، فجأة تغيرت حياة الزوج في العمل، وبعد أن كان يخرج صباحا من منزله ويعود في المساء، أصبح يبيت بالإسبوع والشهر خارج المنزل بدعوي العمل.

في أحد الأيام، رن هاتف الزوج، الذي كان في سبات عميق بسبب عودته متأخرا من عمله، أبت الزوجة أن توقظ زوجها من نومه للرد علي التليفون، وأمام استمرار المتصل في تكرار الاتصال، ردت الزوجة، وإذا بمدير زوجها في العمل يحدثها أنه يريد أن يتواصل مع زوجها في أمر يخص العمل.

ومن هذه المكالمة، كانت البداية لأزمة عصفت بحياة الزوجين بالكامل، وأتت علي الحب الذي انتشر بين جنباته.

تلك المكالمة، لم ينساها مدير زوجها، وصوتها ما زال يرن في أذنيه، صوت رقيق وناعم يوحي بأنوثة صاحبته، التي لا شك أنها جميلة الجميلات، ولذلك يخفيها زوجها عن الأعين.

فكر المدير في طريقة للتعرف على تلك الزوجة، وضرورة أن يوقعها في شباكه، وهداه تفكيره لدعوة هذا الموظف وزوجته للعشاء في أحد الأماكن، في البداية رفض الزوج بحجة أنه لا يختلط كثيرا بالناس، وليس اجتماعيا بالشكل المطلوب.

وأمام إصرار المدير، وافق الزوج في النهاية علي تلبية الدعوة، وبالفعل تم اللقاء، وشاهد الزوجة التي أخذت عقله وتفكيره علي مدي الأيام الماضية.

أنوثة متفجرة وطاغية، صاحبة قوام ممشوق، لفتت كل انتباه من كانوا في المكان، واستحوذت علي عيونهم.

حاول هذا المدير إيقاع الزوجة في شباكه، في البداية وأثناء انشغال الزوج في العمل، تمكن من استخراج هاتف الزوجة الجميلة.

وهاتفها لأول مرة، في البداية كانت مكالمة بريئة ثم سريعا ما تعددت المكالمات، وتطرقوا فيها لكل شيئ، حتي الأشياء الشخصية والزوجية لم تخفيها عنه.

صارحها بحبه لها، ورغبته في اللقاء بها، وتم بالفعل اللقاء، وتوالت اللقاءات التي تنتهي بممارسات منافية للأداب، وممارسة الرذيلة، واستمر هذا الحال مدة طويلة، والزوج لا يدري ما تفعله زوجته في الخفاء.

ولكي ينفرد بالزوجة بعيدا عن أعين زوجها، كان دائماً يرسله إلي مأموريات خارجية في المحافظات البعيدة، وتستغرق أياما كثيرة.

وفي أحد الأيام، رغب الزوج في عمل مفاجاة لزوجته، ولم يعلمها بموعد عودته إلي المنزل، وما أن دلف إلي الشقة حتي سمع أصوات همهمات غريبة صادره من غرفة النوم، وجد زوجته عارية في أحضان المدير.

حاول المدير تبرير الموقف، وعرض عليه بعض الأموال ليتغاضي عما رأه، في هدوء شديد وبعد أن تمالك نفسه، أحضر ورقة وقلم، وخير زوجته بين الفضيحة او التنازل عن ابنتها، وبالفعل تنازلت عن الابنه، وقام بتطليقها، وترك عمله وسافر إلي الخارج.


بحث

ADS

تابعنا

ADS