عند ذكر اسم مرتضى منصور رئيس مجلس إدارة نادي الزمالك يأتي في البال ذلك الشخص الاستثنائي في الرياضة المصرية بكل ما تحمله الكلمة من معنى، فيمتلك مرتضى منصور كاريزما خاصة وشخصية مختلفة فرضت نفسها على سطح الأحداث، ولكنه يواجه الأزمات في النادي أو خارجه لأسباب كثيرة منها ما هو مفروض عليه ومنه ما هو يقحم نفسه فيه بسبب أو بدون سبب بسبب تصريحاته العنترية وهجومه الذي لا يتوقف على اي شخص او مسئول لا يعجبه.
يمر مرتضى منصور بأزمة عاصفة وعنيفة في حياته المهنية خلال الفترة الحالية، فقد تلقى مرتضى منصور طعنة كبيرة وصدمة قوية من اللجنة الأولمبية، التي قررت حجبه، من تمثيل ناديه في أي لعبة رياضية، كمان أن اللجنة الأولمبية برئاسة هشام حطب، دعت المجلس بالدعوة لانعقاد انتخابات تكميلية، على مقعد الرئيس مع وقفه عن مزاولة أى نشاط رياضى فى مصر لمدة أربعة سنوات (4 سنوات)وتغريمه مبلغ مائة ألف جنيها مصري لاغير مع مايترتب على ذلك من اّثار.
وتواصلت أحزان مرتضى منصور وتعرض لموقف محرج للغاية عندما زار نادى ميت غمر الرياضي، ضمن جولاته الانتخابية بالدائرة قبل أيام من الانتخابات التي تجرى يومي 7، 8 نوفمبر المقبل.
عند ذكر اسم مرتضى منصور رئيس مجلس إدارة نادي الزمالك يأتي في البال ذلك الشخص الاستثنائي في الرياضة المصرية بكل ما تحمله الكلمة من معنى، فيمتلك مرتضى منصور كاريزما خاصة وشخصية مختلفة فرضت نفسها على سطح الأحداث، ولكنه يواجه الأزمات في النادي أو خارجه لأسباب كثيرة منها ما هو مفروض عليه ومنه ما هو يقحم نفسه فيه بسبب أو بدون سبب بسبب تصريحاته العنترية وهجومه الذي لا يتوقف على اي شخص او مسئول لا يعجبه.
يمر مرتضى منصور بأزمة عاصفة وعنيفة في حياته المهنية خلال الفترة الحالية، فقد تلقى مرتضى منصور طعنة كبيرة وصدمة قوية من اللجنة الأولمبية، التي قررت حجبه، من تمثيل ناديه في أي لعبة رياضية، كمان أن اللجنة الأولمبية برئاسة هشام حطب، دعت المجلس بالدعوة لانعقاد انتخابات تكميلية، على مقعد الرئيس مع وقفه عن مزاولة أى نشاط رياضى فى مصر لمدة أربعة سنوات (4 سنوات)وتغريمه مبلغ مائة ألف جنيها مصري لاغير مع مايترتب على ذلك من اّثار.
وتواصلت أحزان مرتضى منصور وتعرض لموقف محرج للغاية عندما زار نادى ميت غمر الرياضي، ضمن جولاته الانتخابية بالدائرة قبل أيام من الانتخابات التي تجرى يومي 7، 8 نوفمبر المقبل.
دائرة ميت غمر هذه المرة، تشهد احداث ساخنة ومتغيرة، لمرتضى منصور عكس الدورة الماضية التي شهدت اكتساح لمرتضى منصور وفوزه بسهولة وبفارق اصوات كبير للغاية وهو نفس الشيء الذي حدث معه عام 2000، ولكن سرعان ما تغيير الوضع في الدورة التي تليها عام 2005، وانقلب الجميع على مرتضى بعد هجومه الشديد على الجماهير الحمراء ووصفه لهم بالجماهير “الحقيرة”.
جماهير ميت غمر التي قابلت مرتضي منصور بالأحضان والورود عام ٢٠٠٠ وحملته فوق أعناقها، بعد أن أقسم لهم أنه سيجعل الحزب الوطني ومرشحه في ذلك الوقت عبدالرحمن بركة “يلبسون الطر”، قذفته بالحجارة عام ٢٠٠٥ ومنعته معظم قري الدائرة من عقد أي مؤتمر انتخابي له فيها، بعد أن ترك الدائرة مهملة ولم يقدم للأهالي أي شيء طوال خمس سنوات قضاها في المجلس انشغل فيها بمعاركه داخل نادي الزمالك، وفي الوسط الرياضي.
ووصل الأمر إلى انطلاق الزغاريد في ميت غمر وفي أتميدة بعد أن تم تسريب أخبار سقوط مرتضي منصور عام 2005، وتعانق أهالي ميت غمر وبعض قري أتميدة ابتهاجاً بخروج مرتضي من البرلمان، في الوقت الذي زادت الآلام والهزائم عليه، خاصة أن غريميه أحمد شوبير الأهلاوي البارز ونائب رئيس اتحاد كرة القدم والمندوه الحسيني أمين صندوق نادي الزمالك نجحا في دخول المجلس في ذلك التوقيت وكان قد طالتهما قذائفه الكلامية الجارحة.
هذه المرة لم تغفر أهالي “ميت غمر” تطاول مرتضى على الخطيب خاصة أنه يعاني بشدة هذه المرة وكل يوم نرى أزمات أخرها منذ ساعات في نادي ميت غمر، الأهلاوية في كل مكان، والجميع يريد رد الضربة له، خاصة وانهم يعلمون ان هذا المنصب هو بمثابة طوق النجاة له، ولكن انصار الأهلي والخطيب في ميت غمر يريدون توجيه رصاصة الرحمة لرئيس الزمالك المعزول، ليصبح محمود الخطيب الذي ازاح مرتضى من كرسي البرلمان وعرضه للتحقيق معه في الفضائية التي تم تقديم شكوى ضده فيها.
وشهدت الأيام الماضية سقوط ابنه أحمد مرتضى منصور في انتخابات المرحلة الأولى بدائرة الدقى، كما صدر منذ ساعات قرار مركز التسوية والتحكيم التابع للجنة الاولمبية ببطلان لائحة نادي الزمالك بشكل رسمي، وإقصاء أحمد مرتضى منصور وحمادة أنور وأحمد عادل عبدالفتاح.
وفى حالة خسران مرتضى منصور للانتخابات القادمة ينتظره العديد من الكوارث، سوف يتم التحقيق معه في العديد من القضايا، والتى تم بسببها إرسال طلبات لمجلس النواب برفع الحصانه عنه، ومن أبرزها البلاغات المقدمة من مجلس إدارة النادي الأهلي، برئاسة الكابتن محمود الخطيب، بتهم السب والقذف.