احتل ترند مصطفى شعبان أعلى الترندات على موقع التغريد تويتر بسبب اللوك الذي ظهر به من مسلسل ملوك الجدعنة الذي يستعد للدخول به في سباق دراما رمضان 2021.
مصطفى شعبان
ويصور شعبان حالياً مسلسله الجديد “ملوك الجدعنة” فى لبنان، ويجمعه العمل بالنجم عمرو سعد للمرة الأولى.
وتدور أحداث العمل فى إطار اجتماعى شعبى، حول شخصين يواجهان صعوبات كثيرة ويتربص بهما شخص يعد بمثابة العدو لهما، ويدخل الطرفان معا فى صراع كبير.
مسلسل ملوك الجدعنة
مسلسل “ملوك الجدعنة” بطولة عمرو سعد، مصطفى شعبان، رانيا يوسف، ياسمين رئيس، عمرو عبد الجليل، دلال عبد العزيز، محمد عبد العظيم، ووليد فواز، سيناريو وحوار ورشة عبير سليمان، وإخراج أحمد خالد موسى .
وظهر النجم الشاب مؤخرا بإطلالة غير تقليدية وجديدة عليه، ونالت إعجاب محبيه، وظهر شعبان في الصور التي نشرها على صفحة التواصل الاجتماعى “فيس بوك” مرتديًا جاكت بنى على بنطلون جينز ما أثار إعجاب الجمهور، وعلق عليهما قائلًا: لما تحب تعمل قفزه كبيرة لازم ترجع خطوتين ثلاثه ورا .
يوسف شعبان
كان الفنان مصطفى شعبان، نعى الفنان الكبير يوسف شعبان، الذي رحل عن عالمنا متأثرًا بفيروس كورونا.
ونشر”مصطفى” صورة للراحل عبر حسابه على نويتر، وعلق: “عندما ترحل القامات و لا ترحل.. بل تبقى محفورة في وجدان الكثيرين.. اللهم أكرمه وأحسن مثواه.. الله يرحمك يا أستاذ يوسف شعبان”.
بدايات مصطفى شعبان
تخرج مصطفى شعبان من كليه الإعلام قسم العلاقات العامة والإعلان في جامعة القاهرة
وبدأ الفنان الشاب مشواره الفني من خلال العمل كمخرج بالمسرح الجامعي حيث عرضت له مسرحية ضمن مهرجان “الفنون المسرحية” في فرنسا، التي لاقت نجاحاً كبيراً، فقرر إخراج مسرحية أخرى حصلت على جائزة أفضل مخرج في مسابقة الجامعات.
أول تجربة له في التمثيل كانت من خلال مسرحية “بالعربي الفصيح” مع الفنان “محمد صبحي” عام 1992، وعلى الرغم من نجاحه كمخرج إلا أنه قرر التفرغ للتمثيل.
ظهر مصطفى شعبان لأول مرة على شاشة السينما في دور صغير لا يتعدى 8 مشاهد مع المخرج “زكي فطين عبد الوهاب” في فيلم “رومانتيكا” 1996 ،تلاه فيلم القبطان في 1997 ثم حصل على جائزة أحسن ممثل عن فيلم “فتاة من إسرائيل” عام 1999 وفيلم “الشرف” عام 2000 لينطلق بعد ذلك في 2001 بمجموعة أعمال كان أشهرها مسلسل “عائلة الحاج متولي” مع الفنان “نور الشريف” وفيلم “سكوت حنصور “مع “لطيفة التونسية ” وفيلم “إتفرج يا سلام” .
استطاع من خلال أدواره المتنوعة بين السياسي المناضل والشاب، من أن يجذب إليه أنظار النقاد والجماهير حتى أصبح إسمه ينافس أسماء نجوم جيله من الشباب خاصة عقب حصوله على دور البطولة في فيلم “النعامة والطاووس” مع الفنانة بسمة، عام 2002 والذي كان بمثابة الانطلاقة الحقيقية لعالم الشهرة.