عمرها الحقيقي ومجال عملها الجديد بأمريكا.. أهم  تصريحات علا غانم في كلمة أخيرة

السلايدر, فن , Comments Disabled

حلت الفنانة علا غانم، ضيفة على الإعلامية لميس الحديدي أمس، في برنامج «كلمة أخيرة»، الذي يُعرض على شاشة «أون»، ومن أبرز تصريحات علا غانم أمس، أنها تحدثت عن كواليس سفرها للخارج والعمل في تربية الكلاب وتصفيف شعرهم، كما كشفت عن عمرها الحقيقي، وأنها ستبلغ من العمر 50 سنة في نهاية نوفمبر المقبل.

تصريحات علا غانم

– تّشعر باشتياق كبير لمصر وللجمهور المصري، وعندما زارت مصر مؤخرًا كانت ترغب في معرفة، هل لا زال جمهورها متعلق بها ويحبونها وهل يريدون رؤيتها مجددًا من عدمه.

– «كانت المفاجأة بمجرد نزولي لأرض المطار، كل الناس كانت بتقولي وحشتينا إنتي رجعتي؟».

– «قالوا لي حمدلله على السلامة، وحسيت بالحب وشعرت بالفعل أني وحشت الناس، وأي حد بيبقى مبسوط أكيد لما يلاقي الناس بتحبه كده».

– وعن ردود الأفعال على الفيديو الذي بثته بمجرد وصولها لمصر وهي تصفف شعرها، ذكرت أنها لم تكن تعلم أن الفيديو سيتم بثه سريعًا على منصات التواصل الاجتماعي.

– وجدت أشخاص كثيرين يتواصلون معها من فنانين ومنتجين وزملاء الوسط الفني، «مكنتش عارفة إحساسي إيه، هل كنت مبسوطة ولا خايفة ولا مترددة، ولما دخلت الاستوديو النهاردة تذكرت ذكريات جميلة، شوفت حلاوة الاستوديو وجماله وقسوة تنفيذ الأعمال».

علا غانم فيلم أحاسيس

كشفت الفنانة علا غانم عن ندمها على فيلم “أحاسيس” مشيرة إلى أنها لا تحب مشاهدته.

وأضافت، موضحة أنها كانت مجبرة وكان يقال لها هذا دورك وفيلمك وعليك تقديمه بهذا الشكل، مشيرة إلى أنها كانت تعتمد على الرقابة وحذف عدد كبير من المشاهد، “كان بيبقى أملي في الرقابة هتشيل بس ساعات مبتشلش أوي”.

وعن رأي بناتها في الفيلم قالت إنهم لم يتحدثوا معها عن أي شيء.

 

– ابتعادها عن التمثيل كان خطتها منذ الوهلة الأولى، حيث كانت مقررة أن تتفرغ لبناتها فور تخرجهن، «خطتي من اليوم الأول أبعد عن التمثيل بمجرد تخرج البنات مش هسيبه خالص لكن هاخد إجازة بعد تخرجهم لأني كنت أب وأم لبناتي».

عمل علا غانم في امريكا

– كشفت عن سر غيابها لمدة أربع سنوات، فذكرت أنها اكتشفت فجأة أنها بعدت عن مصر 4 سنوات، لكن لم تشعر بذلك، حيث كان هناك ضغط عمل لها في الولايات المتحدة الأمريكية

– كانت تريد أن يكون اليوم 40 ساعة وليس فقط 24 ساعة من أجل إنجاز كل مهامها، مؤكدة أنها قامت بافتتاح شركة في الولايات المتحدة الأمريكية بمنطقة «كاليفورنيا» وكذلك فندق لـ «الكلاب».

– قامت بعمل شركة وأوتيل للكلاب، يتم فيه صبغ شعر الكلاب وحلقه، وحققت نجاحًا كبيرًا في هذا المجال، كونها قدمت الخدمة بشكل مختلف

– «عملت قلق للبرندات الكبيرة اللي في أمريكا اللي عندهم 30 و40 فرعا، رغم أني عندي فرعين فقط، وأخطط للثالث قبل نهاية العام الجاري».

– وعن سبب اختيارها هذا النوع من البزنس، ردت أنها دائما ما تُحب الكلاب وتربيتها، كما أن بناتها استأذنوها أن يربوا كلابا في المنزل ووافقت على ذلك بدون أي مشكلة

– كان عدد الكلاب في منزلها تقريبًا 4 أو 5، لكن بعد عام فوجئت بتضاعف العدد وقد وصلوا لـ 45 كلبا، «قولت للبنات مش كفاية كده بقى، تناقشنا في هذا الأمر معا، وكنت في نفس الوقت بفكر في بيزنس هناك، لأني كنت عاوزة أستقر».

– الإنسان لا يستطيع العيش بدون عمل، خاصة في الولايات المتحدة، حيث إن متطلبات الحياة هناك غالية، والأسعار بها مرتفعة

– المنافسة هناك صعبة من أجل إثبات الذات، وهذا يحتاج إلى إصرار، خاصة أنها مصرية وكان لديها صعوبة في توظيف المواطنين هناك

– فوجئت مع الوقت فكرة عدم استقرار الموظفين حتى جاهدت وصمدت وقدرت أكون «كرو» ثابت في الفرعين.

– ردت على خطتها لأخذ استراحة طويلة عن العمل الفني بعد تخرج بناتها من الجامعة، على عكس ما يتم في العادة، أن تكون الأجازة في صغر الأبناء لرعايتهم

انفصال بدون طلاق

– أقدمت على هذه الخطوة لأنها كانت بالنسبة لبناتها بمثابة الأب والأم في نفس التوقيت بعد انفصالها عن زوجها الأول، حيث جرى الانفصال بدون طلاق حتى تكون فرصة أخرى لها لإمكانية العدول عن قرار الانفصال

– زوجها الأول كان مصرًا على عدم الطلاق وأن تراجع نفسها، لم تُراجع نفسها، واستمرت مصرة على رأيها، لكن بدأت العلاقة مع زوجها الأول تتحول لصداقة حتى يكون بوسعهما التعاون معًا في تربية أبنائهم

– سبب زواجها المبكر في سن الـ 17 من عمرها يعود للعادة وقتها، حيث وصفت هذا الأمر بـ «موضه الزواج المبكر كانت منتشرة»، فيما قاطعتها الإعلامية لميس الحديدي، بقولها «بس إنتي مش قديمة أوي كده.. أنتي لسة صغيرة».

– «أنا خلاص هكمل الـ 50 سنة آخر نوفمبر المقبل، أنا مبسوطة وسعيدة وعاوزة انبسط بحياتي وعاوزة الناس تقول شوفوا الست اللي عندها 50 سنة شكلها عامل إزاي»

– «أيًا كان الشكل حلو أو وحش، بس عاوزة استمتع بسني وعمري، عاوزة أفرح في كل مراحل حياتي وأعمل عيد ميلاد»، فيما ردت الإعلامية: «جرأة برضه أنك تقولي السن بالسهولة دي».

– كشفت عن أصعب المواقف وأقسى مشاهد عاشتها في حياتها، فذكرت أنه من أكثر المشاهد القاسية التي عاشتها عدم مقدرتها على حضور حفل تخرج ابنتها بسبب تصوير أحد الأعمال الفنية.

– هو ما وصفته بالأمر القاسي للغاية عليها، كونها كان لديها تصوير، «رغم أن التصوير كان واقف لكن المنتج قعدني فترة وقتها في البيت تحت الطلب».

– أثناء وجودها في الولايات المتحدة لم يكن أحد يعلم أنها تعمل ممثلة في مصر، ولكن عّرفوا مؤخرًا هذا الأمر، كما أنها كانت تهرب من الجاليات المصرية والعربية هناك حتى لا يعرفونها، مبررة هذا الأمر بأنها كانت تريد أن تسعى للحرية.

– «كنت بداري وشي ومش عاوزة حد يعرفني، لأني كنت عاوزة حريتي، قولت بقى كفاية السنوات اللي ضاعت من عمري لازم يبقى فيه حرية، بس مش عاوزة أقول عليها ضاعت لأني قدمت حاجات حلوة جدًا على مدار الـ 18 عاما اتخدت فيهم من بيتي وبناتي».

– كنت ملتزمة وواخدة عهد على نفسي أن بناتي لما يطلبوا مني حاجة لازم تتحقق، عشان كده كنت بشتغل زي الحمار.

بكاء علا غانم

– عرضت مقاطع من حفل زفاف «كاميليا»، ابنه الفنانة علا غانم، حيث أهدت الإعلامية هذه المقاطع للفنانة على الهواء، والتي علقت عليها قائلة: «بنتي كاميليا هتعيش في مصر والتانية هتعيش في أمريكا، وللأسف بعد زواج الثانية حسيت بقسوة غير عادية، لأنهم خلاص مشيوا، مشيوا مشيوا»

– دخلت في نوبة من البكاء على الهواء، معلقة: «إحساس وحش أوي رغم فرحتي عشانهم، بس خلاص بقوا في بيت تاني وكل ما يكبروا هيبعدوا أكتر».

– التشابه بينها وبين ابنتها كاميليا قد لا يكون كثيرًا في الملامح، لكن التشابه الأكثر في الروح، «أكتر واحدة شبهي في الروح وبتقلدني وبتضحكنا كلنا»، كما كشفت عن مدى وجود ميول فنية لدى بناتها: «بناتي كرهوا الفن بسبب اللي شافوه معايا».

– كما تحدثت عن مشاعرها في أثناء زفاف ابنتها كاميليا، فقالت: «كنت فرحانة وفخورة ورافعة رأسي»، «كنت رافعة رأسي أني ربيت البنات دي بالتعاون مع والدهم، وبنتي كانت مصرة أني أقدمها لعريسها على الممشى.

– قالت لي وقتها أنتي كل حاجة في حياتي وعملتي كل حاجة في حياتي، وأنا فوجئت بطلبها خاصة أن كاميليا مصممة الفرح وحفل الزفاف كاملًا»، موضحة أنها في بعض الأحيان تشعر أنها تأخرت في فكرة البقاء مع بناتها.

– «ساعات كنت بحس أني غلطانة في تأخري عن قرار الابتعاد عن الفن وأني أقعد مع بناتي قبل زواجهن، كانوا بيكبروا قدامي ويتخرجوا ويتجوزوا».

 


بحث

ADS

تابعنا

ADS