تواصل شركتا أبل وجوجل عبر منصتيهما “آب ستور” و”جوجل بلاي” كل أسبوع تقديم العديد من التطبيقات لنظامي ios وأندرويد، والتي تلقى قبولاً كبيراً لدى مستخدمي الهواتف الذكية.
كما تقدم الشركتان فرصة كبيرة للمبرمجين والمطورين لإنشاء وتصميم وإطلاق التطبيقات المجانية والمدفوعة، إلا أن متجر آب ستور له شروطه الصعبة من أجل قبول التطبيقات الجديدة، لذلك فإن عدد التطبيقات يكون عادةً أقل قليلًا من متجر جوجل بلاي.
وفي السطور التالية أبرز التطبيقات على متجري جوجل بلاي وآب ستور هذا الأسبوع:
أبرز التطبيقات الجديدة على متجر آب ستور
أبرز التطبيقات الجديدة على متجر آب ستور
1- تطبيق “Keyword Search”: ويقوم برفع كفاءة محرك البحث في متصفح سفاري، ويعمل على جميع محركات البحث الخاصة بجميع المواقع بشكل مباشر.
2- تطبيق “Double Take” : ويسمح باستخدام عدستين من عدسات الهاتف معاً وبشكل مباشر، حتى يتمكّن المستخدم من التقاط الصورة بأكثر من زاوية أو أكثر من بعد بؤري.
3- تطبيق “Plays” : ويمكّن المستخدم من كتابة جملة قصيرة تتكون من 140 حرفاً، ثم تحريكها وإضافة التأثيرات عليها، كما يُنتج صوراً بأبعاد مناسبة لنشرها مباشرةً على حساب إنستجرام.
4- تطبيق “The Wallpaper” : ويتيح للمستخدم التعديل على صور الخلفية الجاهزة، حيث يعمل على إنتاج مجموعة عشوائية من الصور المعتمدة على الأنماط الهندسية، والتي يمكن تعديلها عبر تحريك الشاشة إلى اليمين أو اليسار.
أبرز التطبيقات الجديدة على متجر جوجل بلاي
أبرز التطبيقات الجديدة على متجر جوجل بلاي
1- تطبيق “قارئ كتب الإسعافات الأولية”: ويتيح للمستخدم قراءة جميع كتب ومنشورات هيئة Red Cross الأمريكية للإسعافات الأولية، كما يحتوي على خاصية عرض مقاطع الفيديو واختبارات متنوعة لتتأكد من درجة المعرفة بعملية الإسعافات الأولية.
2- تطبيق “L Launcher” : ويعمل على تغيير طريقة عرض التطبيقات في ساعات Wear OS الذكية، حيث يجعلها أشبه بساعات أبل الذكية.
3- لعبة “Graffiti Smash” : وهي لعبة مجانية تنتمي إلى مجموعة Gacha، والتي تدور حول معارك مباشرة بأسلوب مميز، وتعتمد على قذف الشخصيات حول الشاشة وأرض المعركة وتلوين الأرض بألوان الشخصيات للحصول على فرصة للفوز في المعارك القادمة.
يذكر أن موقع Top10VPN كشف أن نسبة 85% من أشهر 150 تطبيق VPN مجاني في متجر جوجل بلاي تقدم أذونات permissions أو كود المصدر source code قد تتسبب في حدوث انتهاكات لخصوصية مستخدميها، وسيكون هذا الأمر مقلقًا بما فيه الكفاية إذا كنا نتحدث عن الألعاب أو تطبيقات الترفيه الأخرى، ولكن في حالة الشبكات الخاصة الافتراضية – حيث يقوم المستخدمون بتمرير جميع تحركاتهم على الإنترنت من خلال الخوادم التي تديرها الشركة المطورة للتطبيق – فإن هذه النتائج تعتبر كارثة في حماية الخصوصية.