كشف ضابط مغربي اختطفه قراصنة نيجيريون واتخذوه رهينة لمدة 20 يوما وسط الأدغال الإفريقية، برفقة زميل له، أن العصابة النيجيرية ساومت الشركة التي يشتغلان فيها في 5 ملايين يورو، مقابلا لإطلاق سراحهما، رفقة ثلاثة ضباط من فرنسا والسينغال ومالي.
وفيما لم يعرف الضابطان حجم التخفيض عن المبلغ المذكور، الذي تمكنت الشركة الكونغولية التي يشتغلان فيها، من إقناع الخاطفين به، عبر مفاوض نيجيري متخصص في تحرير الرهائن.