تحرك جثمان الكاتب الصحفي صلاح منتصر من مؤسسة الأهرام في طريقه إلى مسجد عمر مكرم لأداء صلاة الجنازة ومن ثم تشييعه إلى مثواه الأخير.
وكانت أسرة منتصر أعلنت وفاته أمس عن عمر يناهز 87 عاما بعد رحلة عطاء كبيرة فى بلاط صاحبة الجلالة.
وولد صلاح منتصر في مدينة دمياط، وكان له مقال يومي بعنوان مجرد رأي فى صحيفة الأهرام العريقة.
وكان عضوًا بمجلس الشورى وعضوًا للمجلس الأعلى للصحافة في مصر، ورئيسًا لمجلس إدرة المركز الإعلامي العربي، كما تولى أيضا منصب رئيس لتحرير مجلة (أكتوبر)، ورئيس مجلس إدارة (دار المعارف) للطبع والنشر.