أجرت طبيبة مغربية أول ولادة طبيعية تحت الماء، وفقا لما نشره نشطاء على مواقع الاجتماعي معربين عن إعجابهم بهذه التقنية التي تعد من أحدث صيحات عالم الطب الحديث.
ويؤكد مختصون إن فكرة الولادة تحت الماء الدافئ بدرجة حرارة (35- 37.5) جاءت لإعطاء الأم الإحساس بالراحة و الاسترخاء والخصوصية وحرية الحركة.
وقد ثبت علميا أن نزول المرأة الماء يحدث تقدما سريعا في عملية الولادة، بالإضافة إلى انخفاض إحساس المرأة بالألم بنسبة 60 % – 70 % وذلك على أثر تحفيز هرموني الأوكيوسين والأندرفين.