أقامت “إيمان. ا. س” دعوى خلع أمام محكمة الأسرة بأكتوبر، طالبت فيها بالتفريق بينها وزوجها بعد وصفه بالديوث.
وأكدت إيمان في المحكمة: “أتجوزت عشان ألاقى ضهر اتحامى فيه طلع ضل حيط بعد 14 شهرا زواج قبل فيهم التحرش بى من قبل أصدقائه وحاول إجبارى على الصمت وكان بيقولى “أقصرى الشر ومتعمليش مشاكل”.
وأضافت إيمان، فى دعواها ضد زوجها “رامى .ا .ف” موظف بإحدى الهيئات الحكومية بعد أن تسبب ببلادته فى إقدام معارفه على محاولة التعدى عليها: “رفضت لمدة طويلة الزواج منه بسبب شخصيته الضعيفة ولكن أهلى أجبرونى على الموافقة”.
وأكملت: عمرى ما كنت أتصور أنى أتقدم لمحكمة الأسرة وأتكلم عن مشاكلى الخاصة ولكن إصراره على رفض تطليقى وتهديدى بجعلى كالبيت الوقف رغم عرضى التنازل له عن كافة حقوقى ودفعه لممارستى الأعمال الشاذة اضطرتنى لذلك.
وتابعت “إيمان”، فى دعواها التى تحمل رقم 8765 لسنة 2018: تعامله من جميع المحيطين بنا كان يدفعهم لاستغلاله حتى والدته كانت تتعدى عليه بالضرب أمامى وفى الشارع مما دفع المقربين له بفقدان الاحترام له مما دفعنى لأتحول لراجل البيت فكنت أتحمل المسئولة المالية للإنفاق عليه .