كشفت القناة الثانية العبرية، اليوم الجمعة، أن قائدا أمنيا برتبة مقدم، يشغل منصب نائب رئيس سجن “ريمون” بدولة الاحتلال الإسرائيلية، أبعد عن منصبه لعشرة أيام، لتحرشه الجنسي بالموظفات اللاتي يعملن تحت قيادته.
وأوضحت أن نائب قائد سجن “ريمون” الإسرائيلي أبعد عن منصبه لحين التحقيق النهائي معه، حيث تحرش جنسيا بموظفة في السجن معه، وبأخرى عملت معه في مقر عمله السابق بأحد الكيبوتسات، والتي تقدمت بشكوى ضده، وبعدها أحيل للتحقيق.
ونقلت القناة على لسان الموظفة التي تحرش بها القائد الأمني بأنها لن تتنازل عن حقها في إدانة قائدها الأمني.