أقدمت زوجة على ممارسة الجنس مع أخيها وممارسة الحب المحرم معه رغم زواجها من شاب آخر.
وأسرعت المتهمة للتزوج بالشاب لتخفي آثار فعلتها، إلى أن أحس الزوج المخدوع بالكارثة التي ألمت به، فسارع لإبلاغ الشرطة متهما زوجته بالزنا، إلإ أن عقله لم يصور له أن والد الطفل الذي يتحرك داخل أحشاء زوجته هو نفسه شقيقها إلا بعد اعتراف زوجته له بذلك.
وتلقي قسم شرطة السلام أول، بلاغا من “محمد.ع” يفيد اكتشافه حمل زوجته في الشهر الثامن وأنه متزوج منذ 4 شهور فقط، وأن زوجته أعترفت له بوجود علاقة جنسية بينها وبين شقيقها المحبوس حاليا على ذمة قضية تعاطى مخدرات.
وألقى رجال المباحث القبض على المتهمة وبمواجهتها اعترفت بحملها من شقيقها قبل دخوله السجن، وأنها تزوجت من زوجها خوفا من نظر الأهالي لها خصوصا عقب حبس شقيقها في قضية حيازة مخدرات.