أثارت منى برنس، أستاذ الأدب الإنجليزى السابقة في جامعة قناة السويس، والمشهورة إعلاميا بـ«الدكتورة الراقصة»، الجدل من جديد بعدما نشرت صورتها مع السفير الإسرائيلي لدى مصر ديفيد جوفرين، أثناء إهدائها له كتابها الجديد «أمريكا وجه القمر».
وتسببت صورة «برنس» مع السفير الإسرائيلى، في إثارة الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، ونشطاء السوشيال ميديا الرافضين للاحتفاء بسفير الكيان المحتل في مصر.
وكانت جامعة قناة السويس فصلت “برنس” من التدريس بعد تحقيقات استمرت 14 شهرا، عقب ظهور فيديوهات تظهر خلالها وهي ترقص، بالإضافة إلى نشرها صور ترتدي فيها مايوه.