تعلقت يد شخص مسافر بأحد أبواب القطار المتحرك من مدينة ” سيدني ” بعد أن أغلقت أبواب القطار في وقتها المحدد ولم تستطع يده الإنزلاق من بين أبواب القطار، وعلى الرغم من وجود استشعار طوارئ في الأبواب إلا أنها أغلقت، وتحرك القطار بسرعة هائلة ساحباً المسافر بطول الطريق مما تسبب في سقوطه على الأرض ولكن لحسن حظه لم ينزلق تحت عجلات القطار.
تحررت يد المسافر بأعجوبة من بين أبواب القطار الذي لم يتبقى له سوى بضع ثوان ويخرج عن رصيف المحطة مما قد ينتج عنه مالا يحمد عقباه، وقد سقط المسافر على الرصيف بطريقة مروعة كادت أن تسقطه بين عجلات القطار ولكنه استطاع النهوض مسرعاً بعيد عن القطار، مما أدى إلى تجمع العديد من المتواجدين في المحطة حوله للإطمئنان على سلامته.