أكدت الهند أن اللاجئين من مسلمي الروهينجا يشكلون تهديدا خطيرا ومرجحا جدا على الأمن القومي للبلاد.
وكان محامون قد طعنوا على قرار حكومي بترحيل ما يصل إلى 40 ألف مسلم من الروهينجا موجودين في الهند، كان معظمهم قد عبروا إلى البلاد في أعقاب أعمال شغب في ميانمار ذات الأغلبية البوذية.
وقد اجتذبت القضية اهتماما متزايدا لتزامنها مع الحملة العسكرية الأخيرة في ميانمار والتي أدت إلى لجوء أكثر من 400 ألف من الروهينجا إلى بنجلاديش.