رد المطرب الشاب محمد رشاد، على تساؤلات الكثير من جمهوره، ومتابعيه عن حقيقة عودته إلى خطيبته المذيعة مي حلمي، حيث أعلن الطرفان انفصالها، عقب إلغاء حفل زفافها في أكتوبر من العام الماضي.
ونشر رشاد صورة له من حفل زفافه معلقا عليه: «شفت شماتة في أكتر يوم كنت بستناه مع أكتر بنت حبيتها فعمري كله وكنت بحسها بنتي وحبيبتي وصحبتي طبعا من وقت المشكلة اللي حصلت اليوم دا لحد النهاردة استفدت كتير من اللي حصل .. أولهم إن ناس كتير ممكن تبين فرحتهم وهما مش فرحانيين ليك من قلبهم دا تمثيل ووقت المشكلة بيتحول الفرح لتصفية حسابات على حساب أي حد».
وتابع: «تاني حاجة ناس كتير بالذات في مجالي هتبين انهم اصحابك وبيحبوك وعايزين يفرحوك ووقت السبق هتلاقيهم أول ناس بيستغلوا الخبر عشان محدش يسبقهم ويبقوا أوائل الناس حتى لو بكدا بيخوضوا في تفاصيل حياتك الشخصية».
وأضاف رشاد: «في الأخر مش هيفضل غير اللي بيحبك وبيتمنالك الخير.. الناس وآرائهم مش هيكملوا معاك حياتك بس اللي بيحبك وعايزك معاه هوا بس اللي هيفضل.. يارب لو في خير بينا يجمعنا تاني مع بعض ولو النصيب مش خير يهدي كل واحد لطريق سعادته حتى لو مش مع بعض.. اتمنولنا الخير ولكم المثل يارب».
وكانت المذيعة الشابة مي حلمي، آثارت الجدل بنشرها صورا جديدة من حفل زفافهما الملغي عبر صفحتها الشخصية على موقع «تويتر»، معلقة: «أول مرة أشوف الصور دي إمبارح من صفحة المصور كل ده ماكنتش اتفرجت عليهم»، ليرد رشاد: «أنا كمان لسه شايفهم لما فورش نزلهم حلويين أوي»، لتعقب عليه برمز تعبير «القلب».
وكانت مى حلمى، ومحمد رشاد، ألغيا حفل زفافهما، قبل ساعات من حضور المعازيم، في الموعد المقرر له، لخلافات عائلية، وذلك نهاية شهر أكتوبر الماضى، وثارت أزمة حول هذا الأمر، وتناولت مواقع التواصل الاجتماعى هذا الحدث بصورة موسعة جدًا، حتى أصبح على قمة الترند في مصر لعدة أيام متتالية.