نفى المخرج خالد يوسف هروبه إلى فرنسا بعد فضيحة الفيديوهات الإباحية، مؤكدًا أن عودته إلى مصر حتمية وأنه لم يهرب.
جاء ذلك في أول ظهور إعلامي له، في مداخلة مع قناة “الحرة”، موضحا أن هناك حملة إعلامية لتشويهه، مشيرا إلى أن كثيراً من الأخبار التي تنتشر عنه كاذبة. وتابع: “سأعود لمصر بإذن الله وليكن ما يكون، فور توجيه اتهام رسمي لي، وأنا حتى الآن لم يوجه لي أي تهمة”.
وأوضح يوسف أنه مازل عضوا بمجلس الشعب ولديه حصانة، ولم يتم التقدم ضده بأي طلب لرفع الحصانة، كما أن اسمه ليس على قوائم الترقب والانتظار.
واعتبر يوسف أن الفيديوهات التي ظهرت مرة واحدة تؤدي به إلى الإعدام وليس المؤبد، متابعا: «في الحقيقة اختلف مع ما نشرته وسائل الإعلام نقلًا عن أقوال من تم ضبطهن من الابتزاز، والتهديد، إلى الحب، والزواج، ولا أعرف رسميًا حقيقة ما جاء في أقوالهن، وحينما يصلني سأرد عليه، وأحترم قرار النائب العام بحظر النشر في القضية».