علقت وزارة الخارجية المصرية على الحريق الذي شب عصر الاثنين في المبنى التاريخي لكاتدرائية نوتردام بالعاصمة الفرنسية باريس.
وأكدت الوزارة في بيان نشرته على صفحتها الرسمية بـ«فيس بوك» أن «جمهورية مصر العربية أنها تتابع ببالغ الأسى والألم حادث الحريق الذي شب في كاتدرائية نوتردام، خاصةً لما يمثله هذا الصرح العريق من قيمة حضارية وتاريخية لفرنسا وكجزء من التراث العالمي».
وأسفر الحريق عن انهيار سقف الكاتدرائية، وانتقل الرئيس إيمانويل ماكرون إلى موقع الحادث لمتابعة الموقف، فيما انهالت ردود الفعل الدولية على الحريق، باعتبار الكاتدرائية أحد أقدم المعالم الأوروبية، حيث يعود تاريخ إنشائها إلى العصور الوسطى.