كشفت المطربة ليلى غفران ، عن الشخص الذى قتل إبنتها هبة العقاد قائلة: القضاء المصري محترم جدا، وقام بالحكم على القاتي مرتين بالإعدام، وتم إعدامه في المرة الثالثة، وقلبي يقول لي أن من قتل بنتي هو  محمود العيسوي، ولم أشك على الإطلاق في يوم بأن القاتل غيره.

وأكدت ليلى غفران ، خلال برنامج شيخ الحارة للإعلامية بسمة وهبة ، على فضائية القاهرة والناس ، أن قضية قتل إبنتي أصبحت رأي عام، لأن الفترة التي توفت فيها كان قريبة من ثورة 25 يناير، وكان العديد هدفه تشويه الصورة، أو تدخل أطراف أخرى في القضية، وأنا لم أبحث عن القاتل بمفردي، ولم استطيع عيش الحياة بشكل طبيعي بعد قتلها، فلم استطيع العودة للغناء بعد الحادث.

وتابعت: لو كنت أشك في أحد أخر قام بقتل بنتي فلم أسكت، فهذه ابنتي ولم يدوق أحد إحساس مرارتي بالحادث، فبعد الحادث أثناء المحاكمة رأيت طفرة في حياة القاتل وهذا أكد لي أن من قام بعملية القتل.

وردًا على سؤال الإعلامية بسمة وهبة لها عن امتلاكها شركة للإنتاج الفني مقابل السكوت عن قاتل ابنتها، قالت الفنانة ليلى غفران: “ورحمة بنتي مفيش الكلام ده.

وأضافت : أنا دورت في الموضوع كتير أوي وماكنش يفرق معايا مين، المهم ياخد عقابه، موضحة أنا لقيت الولد بيتخن واللبس شيك وغالي، وباباه كان عنده عربة ليمون بقى عنده بيت.