10 معلومات عن عفيفة إسكندر المسدس سريع الطلقات التي يحتفي بها مؤشر البحث جوجل

أخبار الترند, السلايدر , Comments Disabled

عفيفة إسكندر| يحتفل اليوم محرك البحث العالمى “جوجل” بالذكرى السنوية الـ98 للمطربة العراقية عفيفة إسكندر .

وارتبطت عفيفة إسكندر بالملوك والقادة العرب الذين كانوا يعشقون صوتها ويحبون الاستماع إليها باستمرار، حيث اتخذت في تلك الفترة لونًا جديدًا من الغناء لم يكن مألوفًا في ذلك الوقت، حتى أنهم أطلقوا عليها في بدايتها لقب “جابركلي” وهو يُعني المسدس سريع الطلقات، وهذا لأنها كانت سريعة في أداءها وكذلك في شهرتها بصورة تتخطى حدود عمرها الصغير.

وفي السطور التالية 10 معلومات عن عفيفة إسكندر ومن تكون:

  1. ولدت الراحلة العراقية عفيفة إسكندر عام 1921 فى مدينة الموصل العراقية من أب عراقى وأم يونانية.
  2.  قضت فى بغداد فترة خمس سنوات من عملها وكان بداية حفلاتها عام 1935 .
  3. لقبت عفيفة بمنلوجست المجمع العربى الموسيقى كونها أجيدت الغناء والمقامات العراقية.
  4. كانت تعزف بعدة أنواف من الآت الموسيقية أبرزها “ماريكا دمترى”
  5. كانت والدتها هى أول من نصحها ودعمها فى مسيرتها وأخبرتها بأن الغرور هو مقبرة الفنانين.
  6. تزوجت المطربة العراقية عفيفة إسكندر فى عمر الـ12 من رجل عمره تجاوز الـ50 عام واسمه إسكندر اصطفيان، وأخذت لقبه بعد ذلك.
  7. بدأت عفيفة اسكندر حياتها الفنية في سن الثمانية سنوات في إحدى الملاهي الليلية، وتنقلت فيما بينها وحققت شهرة واسعة في العراق في فترة الثلاثينيات، وغنت بعدة لغات منها التركية والألمانية واليونانية، بعد ذلك انتقلت إلى القاهرة مُلتقى الفن والفنانين في ذلك الوقت، وانضمت لفرقة بديعة مصابني ومن بعدها تحية كاريوكا.
  8. 8-     وحققت كذلك شهرة كبيرة لا بأس بها مما جعلها تقوم بالتمثيل أمام موسيقار الأجيال محمد عبد الوهاب في فيلم يوم سعيد بمشاركة فاتن حمامة، كما أنه كان لها أغنية في ذلك الفيلم ولكنها لم تُعرض حيث تم حذفها لطول الفيلم وللتقليل من وقته.
  9. حظيت عفيفة إسكندر بمكانة كبيرة بينهم وشهرة واسعة وكان لها صالونًا في مدينة بغداد، يحضره العديد منهم على سبيل المثال نوري سعيد رئيس الوزراء العراقي والعديد من رؤساء الأحزاب وأعضاء المجالس النيابية في ذلك الوقت، وكان كل قائد أو ملك يزور العراق يلتقي بها وعلى رأسهم الملك فيصل والذي غنت له أغنية خاصة، وبرغم كل ذلك لم تقم بالغناء للثورة العراقية كما أن قاداتها لم يطلبوا منها ذلك، كما أنها لم تقم بالغناء لصدام حسين، وبرغم ذلك بعد سقوطه قاموا بمصادرة أملاكها ومنزلها التي تسكنه وانتقلت للعيش في الأردن.
  10. ظلت المطربة عفيفة اسكندر في الأردن تُعاني من الفقر والإهمال والمرض في ذات الوقت دون أدنى رعاية أو اهتمام، سواء من الجاليات العربية أو المسئولين العراقيين أو الأردنيين، واستمرت على هذا الحال حتى تُوفيت في عام 2012 وبالتحديد في 22 أكتوبر عن عمر يُناهز التسعون عامًا، وها هو اليوم محرك البحث جوجل يُنصفها ويحتفل بها ويضع صورتها في صدر صفحته الرئيسية.

بحث

ADS

تابعنا

ADS