أفرجت السلطات الباراجوانية عن أسطورة الكرة البرازيلية رونالدينيو، أمس الثلاثاء، بعدما قضى وقتا داخل السجن رفقة شقيقه.
أدين رونالدينيو وشقيقه يوم 6 مارس الماضي بالتزوير، عقب دخولهما باراجواي بجوازي سفر مزيفين، وهو ما نفياه جملة وتفصيلا.
تم إطلاق سراح ساحر برشلونة السابق من السجن، على أن يبقى داخل حدود الفندق الذي سيضطر للبقاء فيه، وفقا لصحيفة “ذا صن” البريطانية.
وبحسب الصحيفة من المقرر أن يبقى رونالدينيو قيد الإقامة الجبرية بفندق “بالما روجا” في “أسونسيون” عاصمة باراجواي.
وأشارت الصحيفة إلى أن قرار الإفراج صدر بعدما تم دفع 1.3 مليون إسترليني لسلطات باراجواي.
وظهر رونالدينو خلال لحظة خروجه من السجن مطلقا لحيته بينما كانت وسائل الإعلام العالمية تلاحقه.