هذا المشهد الذي اعتبر بحسب عدد من المتتبعين “صادما”، جر على “مورو” موجة انتقادات لاذعة جدا، حيث اعتبر عدد كبير من المعلقين على الصورة أن “مورو” أساء بشكل كبير لمكانته كرجل دين و حقوقي وسياسي بارز في تونس، فيما اعتبر البعض الآخر أن ما قام به، أمر عادي جدا، موضحين أنه نموذج للإسلام السياسي المنفتح على الآخر.