أثارت الفنانة إلهام شاهين، حالة من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك بعد أن أعلنت استعدادها للعودة إلى خشبة المسرح مرة أخرى، من خلال مسرحية “المومس الفاضلة”
مسرحية المومس الفاضلة لها مردود سلبي على المجتمع
وأشار عضو مجلس النواب أيمن محسب، إلى أنه ليس معنى أن هذه الرواية لكاتب كبير هو «جان بول سارتر» إنها تتناسب مع ثقافة المجتمع المصرى، ففي الوقت الذي تحرص الدولة المصرية على بناء الإنسان المصرى وذلك من خلال الاهتمام بالنشء ومحاربة الأعمال المبتذلة، مثل هذه الأعمال يكون له مردود سلبى على المجتمع، وليس كل الاقتباس من الأدب الغربى يتماشى مع ثقافتنا ويجب إعادة النظر في هذه الأعمال، مع الأخذ بالأسباب ضرورة فتح آفاق جديدة للإبداع وتشجيع الكتاب المصريين لتناول موضوعات هادفة من داخل المجتمع المصرى.
وشدد عضو البرلمان، على ضرورة تشديد الرقابة على الأعمال الفنية خلال الفترة المقبلة، بما يضمن تحقيق التوازن بين ما يٌقدم من جرعة فنية وثقافة المجتمع، وهذا لا يعنى وضع قيود على الفن بقدر ما يعنى نقطة نظام لصالح تنشئة أجيال جديدة لديها وعى وثقافة مع ضرورة إحياء الفن المصري والهوية والثقافة المصرية.
حكاية مسرحية «المومس الفاضلة» للكاتب جان بول سارتر
مسرحية «المومس الفاضلة»، من فصل واحد ولوحتين، وتقوم هذه المسرحية على البطلة «ليزي»، وهي مومس أمريكية، في نفسها بقية من حب الخير والحق، بقيت في نفسها بعد ما التهمت الحياة الامريكية سائرها، رأت رجلا أبيض يقتل زنجيا، وهي تري في عمل الأبيض جريمة، ولكن «فرد» ابن عم الابيض، وهو أيضا أحد زبائنها، يطلب منها أن تشهد أن الابيض قتل الزنجي حين حاول اعتصابها من باب الدفاع عنها، فترفض، واذا بالبوليس يهددها بالقاء القبض عليها بتهمة البغاء إن لم تقم بهذه الشهادة، فلا تجد مفرا من الرضوخ .
وحين تتوجه مع «فرد» إلى بيتها تجد زنجيا آخر هاربآ في حمآمها فرارا من البيض، فيفعل «فرد»، ما فعله ابن عمه، ويقتل الزنجي، وتثور «ليزي» وتخطف المسدس منه لتطلق عليه النار، ولكن «فرد» يغريها بالوعود، وانه سوف يهب لها بيتا جميلا على ضفة النهر، وسيكون زبونا دائما لها ثلاث مرات في الاسبوع، فتعطية المسدس، وتسكت هذه المومس الفاضلة، وتقف أمام القاضي بتهمة القتل لتأخذ القضية منحى مختلفا.
كلمة مومس في القواميس
مُومِس
مُومِس :-
جمع مُومِسَات ومَوامِس ومَوامِيسُ ومَيَامس: امرأة فاجرة تلين لمَنْ يريدُها، مجاهرة بالفجور، زانية.
المعجم: اللغة العربية المعاصر
المُومِسُ
المُومِسُ من النساءِ: الفاجرةُ التي تلين لمن يريدها. والجمع : مَيَامِسُ، ومَوامِسُ، ومَوامِسُ.
المعجم: المعجم الوسيط
المُوَمَّسُ
المُوَمَّسُ : البعير الذي لم يُرَضْ.
المعجم: المعجم الوسيط
ومس
“الوَمْس: احْتِكاك الشيء بالشيء حتى يَنْجَرد؛ قال الشاعر: وقد جَرّد الأَكْتافَ وَمْسُ الحَوارِك؟
قال: ولم أَسمع الوَمْس لغيره، والرواية مَوْر المَوارِكِ.
وأَوْمَسَ العِنَب: لانَ للنُّضْجِ.
وامرأَةٌ مُومِسٌ ومُومِسَةٌ: فاجرة زانية تميل لمُرِيدِها كما سميت خَرِيعاً من التَخَرُّع وهو اللين والضعف، وربما سميت إِماءُ الخِدْمَة مُومِسات، والمُومِسات: الفواجر مجاهرة.
وفي حديث جريج: حتى يَنْظُرَ في وجوه المُومِسات، ويجمع على مَيامِس أَيضاً ومَوامِيس،وأَصحاب الحديث يقولون: ميامِي…
المزيد
المعجم: لسان العرب
وَمْسُ
ـ وَمْسُ: احْتِكاكُ الشيءِ بالشيءِ حتى يَنْجَرِدَ.
ـ مُومِسَةُ: الفاجِرَةُ، والجمعُ: المُومِساتُ والمَواميسُ.
ـ أومَسَتْ: أمْكَنَتْ من الوَمْسِ: الاحْتِكاكِ.
ـ مُوَمَّسُ: الذي لم يُرَضْ من الإِبِلِ.
المعجم: القاموس المحيط
المُومِسَةُ
المُومِسَةُ : المُومِسُ.
المعجم: المعجم الوسيط
أمسَّ
أمسَّ يُمِسّ ، أمْسِسْ / أمِسَّ ، إمساسًا ، فهو مُمِسّ ، والمفعول مُمَسّ :-
- أمسَّه النَّارَ جعله يلمسها :-أمسَّ وجهَه الماءَ.
- أمسَّه شكواه: شكاها إليه.
المعجم: اللغة العربية المعاصر
أَومَس
أومس – إيماسا
1- أومست المرأة : صارت «مومسا»، أي فاجرة زانية. 2- أومس العنب : لان ونضج.
المعجم: الرائد
مَسَن
مسن – يمسن ، مسنا
1- مسنه : ضربه حتى يسقط. 2- مسنه : ضربه بالسوط. 3- مسن الشيء من الشيء : انتزعه وأخرجه منه .
المعجم: الرائد
مسّ
مس – يمس ويمس ، مسا ومسيسا ومسيسى
1- مسه : لمسه بيده. 2- مسه المرض أو الكبر : أصابه. 3- مست الحاجة إلى كذا الجأت إليه. 4- مسه الشيطان بتعب أو عذاب : أصابه به. 5- مس من فعل «مسى» نحتت كلمة «مساج» .
المعجم: الرائد
مسن
مسن – يمسن ، مسنا
1-كان ماجنا
المعجم: الرائد
وَمَس
ومس – يمس ، ومسا
1-ومس الشيء بالشيء : حكه به حتى يصبح صقيلا أملس
المعجم: الرائد
أمس
“أَمْسِ: من ظروف الزمان مبني على الكسر إِلا أَن ينكر أَو يعرَّف،وربما بني على الفتح، والنسبة إِليه إِمسيٌّ، على غير قياس.
قال ابن جني: امتنعوا من إِظهار الحرف الذي يعرَّف به أَمْسِ حتى اضطروا بذلك إِلى بنائه لتضمنه معناه، ولو أَظهروا ذلك الحرف فقالوا مَضَى الأَمسُ بما فيه لما كان خُلْفاً ولا خطأً؛ فأَما قول نُصيب: وإِني وَقَفْتُ اليومَ والأَمْسِ قَبْلَه ببابِكَ، حتى كادَتِ الشمسُ تَغْرُبُ فإِن ابن الأَعرابي، قال: روي الأَمْسِ والأَمْسَ جرّاً ونصباً، فمن جره فعلى الباب فيه وجعل اللام مع الجر…
المزيد
المعجم: لسان العرب
أمْسِ
ـ أمْسِ وأمْسَ وأمْسُ: اليومُ الذي قبلَ يَوْمِكَ بِلَيْلَةٍ، يُبْنَى مَعْرِفَةً، ويُعْرَبُ مَعْرِفَةً، فإذا دَخَلَهَا أَلْ، فَمُعْرَبٌ. وسُمِعَ: رأَيْتُهُ أَمْسٍ، مُنَوَّناً وهي شاذَّةٌ، ج: آمُسٌ وأُمُوسٌ وآماسٌ.
المعجم: القاموس المحيط
أمس
أمس – ج، آمس وأموس وآماس
1- أمس : يوم من الأيام الماضية. 2- أمس الماضي.
المعجم: الرائد
مسا
“مَسَوْتُ على الناقة ومَسَوْتُ رَحِمَها أَمْسُوها مَسْواً كلاهما إِذا أَدخَلْتَ يدك في حيائها فَنَقَّيْته.
الجوهري: المَسْيُ إِخْراج النُّطْفة من الرَّحِم على ما ذكرناه في مَسَط، يقال: يَمْسِيه؛ قال رؤبة:يَسطُو على أُمِّك سَطْوَ الماسِ؟
قال ابن بري: صوابه فاسْطُ على أُمك لأَن قبله: إِنْ كُنْتَ مِنْ أَمْرِك في مَسْماسِ (* قوله« في مسماس» ضبط في الأصل والصحاح هنا وفي مادة م س س بفتح الميم كما ترى، ونقله الصاغاني هناك عن الجوهري مضبوطاً بالفتح وأنشده هنا بكسر الميم.
المعجم: لسان العرب
مسن
“أَبو عمرو: المَسْنُ المُجون.
يقال: مَسَنَ فلان ومَجَنَ بمعنى واحد.
والمَسْنُ: الضرب بالسوط.
مسَنَه بالسوط يَمْسُنه مَسْناً: ضربه.
وسياط مُسَّنٌ، بالسين والشين، منه، وسيأْتي ذكره في الشين أَيضاً؛ قال الأَزهري: كذا رواه الليث وهو تصحيف، وصوابه المُشَّنُ بالشين؛ واحتج بقول رؤبة: وفي أَخاديد السياط المُشَّنِ فرواه بالسين، والرواة رووه بالشين، قال: وهو الصواب، وسيأْتي ذكره.
ابن بري: مَسَنَ الشيء من الشيءَ اسْتَلَّهُ، وأَيضاً ضربه حتى يسقط.
والمَيْسَنانِيُّ: ضرب من الثياب؛ قال أَبو دُوادٍ: ويَصُ…
المزيد
المعجم: لسان العرب
مسّ الشّيء
لمَسه بيده :- {لاَ يَمَسُّهُ إلاَّ الْمُطَهَّرُونَ}.
المعجم: عربي عامة
مسّ الشّيء
لمَسَه.
المعجم: عربي عامة
مسّ المرأة
جامعها :- {قَالَتْ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لِي وَلَدٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ}.
المعجم: عربي عامة
أمس
أ م س: أمْسِ اسم حرك آخره لالتقاء الساكنين وأكثر العرب يبنيه على الكسر معرفة ومنهم من يعربه معرفة وكلهم يعربه نكرة ومضافا ومعرفا باللام فيقول كل غد صائر أمسا ومضى أمسنا وذهب الأمس المبارك وقال سيبويه قد جاء في ضرورة الشعر مذ أمس بالفتح ولا يصغر أمس كما لا يصغر غد والبارحة وكيف وأين ومتى وأي وما وعند وأسماء الشهور والأسبوع غير يوم الجمعة
المعجم: مختار الصحاح
مسا
م س ا: المَسَاءُ ضد الصباحِ و الإمْسَاءُ ضد الإصباح و أمْسَى مُمْسًى أيضا وهو مصدر وموضع والمُمْسى اسم من الإمساء
المعجم: مختار الصحاح
نمس
ن م س: نَامُوسُ الرجل صاحب سِره الذي يُطلِعه على باطِن أمره ويخصه بما يستره عن غيره وأهل الكتاب يُسمون جبريل عليه السلام النَّامُوس والنَّامُوسُ أيضا ما يُنَمِّسُ به الرجل من باب الاحتيال قلت لم أجد فيما عِندي من أصول اللغة التَّنَمُّسَ ولا التَّنْمِيسَ بالمعنى الذي قصده و النِّمْسُ بالكسر دوبية عريضة كأنها قطعة قديد تكون بأرض مصر تقتل الثُعبان وقد نَمِسَ السَّمْن أي فسَدَ وبابه طرِب
أما حديث جريح الذي ورد في صحيح البخاري فهو كالتالي:
كان في الأمم السابقة أولياء صالحون ، وعباد زاهدون ، وكان جريج العابد أحد هؤلاء الصالحين الذين برَّأهم الله عز وجل ، وأظهر على أيديهم الكرامات ، بعد أن تربص به المفسدون ، وحاولوا إيقاعه في الفاحشة ، وتشويه سمعته بالباطل ، وقد قص علينا خبره – نبينا صلى الله عليه وسلم – في الحديث الذي رواه البخاري و مسلم عن أبي هريرة عن النبي – صلى الله عليه وسلم- قال : ( لم يتكلم في المهد إلا ثلاثة ، عيسى ابن مريم ، وصاحب جريج ، وكان جريج رجلا عابدا ، فاتخذ صومعة فكان فيها، فأتته أمُّه وهو يصلي ، فقالت : يا جريج ، فقال : يا رب أمي وصلاتي ، فأقبل على صلاته ، فانصرفت ، فلما كان من الغد أتته وهو يصلي ، فقالت : يا جريج ، فقال : يا رب أمي وصلاتي ، فأقبل على صلاته ، فانصرفت ، فلما كان من الغد أتته وهو يصلي ، فقالت : يا جريج ، فقال : أي رب أمي وصلاتي ، فأقبل على صلاته ، فقالت : اللهم لا تمته حتى ينظر إلى وجوه المومسات ، فتذاكر بنو إسرائيل جريجا وعبادته ، وكانت امرأة بغي يُتَمثَّلُ بحسنها ، فقالت : إن شئتم لأفْتِنَنَّه لكم ، قال : فتعرضت له فلم يلتفت إليها، فأتت راعيا كان يأوي إلى صومعته ، فأمكنته من نفسها ، فوقع عليها ، فحملت ، فلما ولدت قالت : هو من جريج ، فأتوه فاستنزلوه ، وهدموا صومعته ، وجعلوا يضربونه ، فقال : ما شأنكم ، قالوا : زنيت بهذه البغي فولدت منك ، فقال : أين الصبي ، فجاءوا به ، فقال : دعوني حتى أصلي ، فصلى ، فلما انصرف أتى الصبي فطَعَنَ في بطنه ، وقال : يا غلام ، من أبوك ؟ قال : فلان الراعي ، قال : فأقبلوا على جريج يقَبِّلونه ويتمسحون به، وقالوا : نبني لك صومعتك من ذهب ، قال : لا ، أعيدوها من طين كما كانت ، ففعلوا ) .