أجبرت الأزمة المستعرة بين الأغلبية البوذية في مينمار وأقلية الروهينجا المسلمة والمستمرة منذ عقود على فرار آلاف الأشخاص من منازلهم إلى الحدود البنجلاديشية.
ورصدت عدسة وكالة الصحافة الفرنسية رجلا يحمل والدته أثناء عبوره حدود بنجلادش، حيث تجسد حجم المعاناة اليومية التي تعيشها الأقلية المسلمة في مينمار “بورما” هذه المنطقة حول العالم.
وتواجه أقلية الروهينجا قيوداً شديدة داخل ميانمار ذات الأغلبية البوذية، ومازال التوتر بين الطرفين مستمراً منذ سنوات.