برزت أسماء كثير من الأسلحة التي تستخدمها الفصائل الفلسطينية، لاستهداف جنود الاحتلال الإسرائيلي، الذين دمروا قطاع غزة، واستهدفوا آلاف المواطنين في المستشفيات والمساجد والكنائس والمنازل، من بينها قذيفة p29 احد أسلحة الـ«آر بي جي» الثقيلة والمضادة للرصاص.
ويتساءل كثيرون عن قذيفة p29، لذلك نستعرض معلومات عنها، وفق ما ورد في وسائل إعلام فلسطينية، إذ يستخدمها المقاتلون لاستهداف جيش الاحتلال الإسرائيلي.
معلومات عن قذيفة p29
– قذيفة p29 تسمى بالقاذف الروسي.
– استخدمت لاول مرة في قطاع غزة في يناير 2009، حيث أطلقت تجاه دبابة إسرائيلية شرق حي التفاح، ما أدى إلى تدميرها.
– تستخدمها الفصائل الفلسطينية لاستهداف دبابات جيش الاحتلال الإسرائيلي.
– أطلق جيش الاحتلال على قذيفة p29 اسم السلاح الأنجع والفتاك للدبابات.
– عبارة عن قاذف صاروخى أنبوبي الشكل، مصمم ليتم حمله واستخدامه عن طريق فرد واحد.
– يركب على قمة القاذف جهاز التصويب الأنبوب أو جهاز الرؤية الليلية المناسب.
– للقاذف نوعين من المقذوفات الأولى PG-29V، تكوون عبارة عن مقذوفة حشوة جوفاء مزدوجة، مخصصة للتعامل مع الدروع المتفجرة النشطة (EAR)، والثانية لعى هى TBG-29V القذيفة الحرارية المضادة للأفراد.
– لا يعمل محرك الصاروخ قبل مغادرته للقاذف حماية للرامي من الاحتراق.
– بمجرد خروج الصاروخ من القاذف، تنفرد ثمانية زعانف لتحافظ على ثبات واتزان الصاروخ في الهواء.
– قذيفة p29 ذات رأس قوية للغاية.
– هي من عيار 105 ميلمترات.
– يصل وزنها إلى 11.5 كيلوجرام.
– وزن الدانة «المقذوف» نحو 6.1 كيلوجرام.
– تستهدف الدبابات على بعد 500 متر.
– معدل الاختراق فى الدروع المتجانسة أكثر من 60 سنتيمترا.
– معدل الاختراق فى الدشم والمباني نحو 1،50 سنتيمتر.
– من فئة RBG روسية الصنع.
– صاحبة لقب مقبرة الدبابات، بالاضافة الى شقيقه الصاروخ SAGER.
– تعمل قذيفة p29، على مبدأ قيام الرأس الأول بفتح كوة في جدار الدبابة المدرعة، فيما يدخل الثاني إلى قلبها ويفجرها.
– مضادة للدروع وتتميز بقوة خارقة، لاختراق وتدمير الآليات المجنزرة والدبابات المصفحة لوجود مادة اليورانيوم بداخلها.