اعترفت قاتلة طفلها داخل شقة مفروشة بـ«مدينتى»، وترك جثمانه بجوار مصلى السيدات، أنها مدمنة هيروين، وأنها قتلت ابنها تحت تأثير المزاج ولم تدر بنفسها إلا بعد انقطاع نفسه.
وطالب دفاع المتهمة بعرضها على مصلحة الطب الشرعى للتأكد من أقوالها وتعاطيها الهيروين أثناء الواقعة، وسمحت النيابة بعرضها على الطب الشرعى، لإعداد تقرير بشأن المتهمة، وذلك لاستكمال التحقيقات مع زوجها العرفي المتهم الآخر فى واقعة قتل الطفل بضربه حتى الموت بسبب لعبه بالمياه.