كشف رفعت الشريف، محامي هالة صدقي، مفاجأة فى الساعات الماضية، معلنا يدء الحرب فى المحاكم بين “هالة”، وزوجها.
وتم تحديد أول موعد إنعقاد أول الجلسات، وذلك بعد أن طلب زوجها سامح سامي من النائب العام إخضاعها لتحليل “DNA” وبصمة صوتها، للتأكد من كونها والدة توأميهبعد ان اتهمها بأنها استخدمت بويضات امرأة أخرى.
وقال المحامي، أنه تم النظر في دعوى سامح سامي زوجها، وتحدد موعد أول جلسة في القضية ليكون يوم الثلاثاء الموافق 22 سبتمبر المقبل، موضحاً أنه قام بتحضير مرافعته لتلك الجلسة، متيقنًا من براءة موكلته.
يذكر أن هالة صدقي تستمع فى هذه الأيام بإجازتها الصيفية التي تقضيها في إحدى المنتجعات السياحية على شاطئ البحر المتوسط، وشاركت متابعيها خلال الأيام القليلة الماضية بعضًا من الصور وهي من أمام البحر، وذلك عبر حسابها الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات القصيرة “انستجرام”.